* المحروم من الحب .. أكثر حظا من المصدوم به..
فالمصدوم يقضي بقية حياته نادبا حظه .. لفشل سيرته الغرامية..
والمحروم يتعايش مع وضعه .. ولا يقاسي لوعة الفراق التي لم يجربها..
ولا سهر الليالي الذي يفكر فيه في أشياء لم يعرفها..
فمعظم السعادة تأتي من الجهل بآلام العواطف .. وحسرة العشاق!.
* لم يعد الوقوع في الحب .. مثل وقوع جلمود حطه السيل فوق رؤوسنا..
بل مثل نيزك .. وقع على الأرض .. قادما من أبعد نجمة على وجه المجرة..
فهل أنتم مستعدون للوقوع وتلقي الصدمات الجلمودية..
أم أنكم موافقون على الهبوط الاضطراري؟!.
* (مقولة علمية)
حين يغضب الإنسان يفرز بدنه إنزيمات .. يمتصها المخ فتجعله أقل ذكاء..
وتفكيرا .. وصبرا .. ولهذا يقولون إن الغضب غباء!.
* حين يشق الصبح عصا الليل .. وطاعة النهار..
أفتح عيني على وجهك .. أراه بوضوح ولو لم تكن معي يا حبي!.
* رقيق .. كأوراق الصبار .. حنون .. مثل الصخور والحجار..
صبور كشعلة من نار..
فكيف لا أحبه وهو كامل العبر .. وقاهر الأخطار!.
* أين جابر عثرات الكرام .. أين المتخفي بالعطاء تحت جنح الظلام..
هل هم حقيقة .. أم كلام لا كلام!.
* همسة: محمود سامي البارودي:
[يا هاجري من غير ذنب في الهوى
مهلا فهجرك والمنون سواءُ
أعزيت لحظك بالفؤاد فشفه
ومن العيون على النفوس بلاء
أنا منك مطوى الفؤاد على جوى
لولا الدموع ذكت به الحوباء
لا أنت ترحمني ولا نار الهوى
تخبو ولا للنفس عنك عزاء]!.
فالمصدوم يقضي بقية حياته نادبا حظه .. لفشل سيرته الغرامية..
والمحروم يتعايش مع وضعه .. ولا يقاسي لوعة الفراق التي لم يجربها..
ولا سهر الليالي الذي يفكر فيه في أشياء لم يعرفها..
فمعظم السعادة تأتي من الجهل بآلام العواطف .. وحسرة العشاق!.
* لم يعد الوقوع في الحب .. مثل وقوع جلمود حطه السيل فوق رؤوسنا..
بل مثل نيزك .. وقع على الأرض .. قادما من أبعد نجمة على وجه المجرة..
فهل أنتم مستعدون للوقوع وتلقي الصدمات الجلمودية..
أم أنكم موافقون على الهبوط الاضطراري؟!.
* (مقولة علمية)
حين يغضب الإنسان يفرز بدنه إنزيمات .. يمتصها المخ فتجعله أقل ذكاء..
وتفكيرا .. وصبرا .. ولهذا يقولون إن الغضب غباء!.
* حين يشق الصبح عصا الليل .. وطاعة النهار..
أفتح عيني على وجهك .. أراه بوضوح ولو لم تكن معي يا حبي!.
* رقيق .. كأوراق الصبار .. حنون .. مثل الصخور والحجار..
صبور كشعلة من نار..
فكيف لا أحبه وهو كامل العبر .. وقاهر الأخطار!.
* أين جابر عثرات الكرام .. أين المتخفي بالعطاء تحت جنح الظلام..
هل هم حقيقة .. أم كلام لا كلام!.
* همسة: محمود سامي البارودي:
[يا هاجري من غير ذنب في الهوى
مهلا فهجرك والمنون سواءُ
أعزيت لحظك بالفؤاد فشفه
ومن العيون على النفوس بلاء
أنا منك مطوى الفؤاد على جوى
لولا الدموع ذكت به الحوباء
لا أنت ترحمني ولا نار الهوى
تخبو ولا للنفس عنك عزاء]!.